الثلاثاء، 22 فبراير 2011

Program to open blocked websites in 2012

  Program to open blocked websites in 2012

انتهت منذ قليل جلسة المحكمة العسكرية التي مثل برنامج فتح المواقع المحجوبة 2012 اليوم
انتهت منذ قليل جلسة المحكمة العسكرية التي مثل program to open blocked sites اليوم العميد المتقاعد فايز كرم بتأجيل البت بمذكرة كان كرم قد تقدم بها بواسطة وكيليه program to open blocked sites فيها بابطال التحقيقات الأولية مع موكلهما.
وبالعودة إلى مجريات الجلسة كما نقلها مراسل "Program to open blocked websites in 2012
"، فقد بدأت بتلاوة رئيس المحكمة نزار خليل لرد مفوض program to open blocked sites لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على الدفوع الشكلية التي كان قد برنامج فتح المواقع المحجوبة 2012 بها وكيلا كرم لابطال التحقيقات. والملفت في ردّ صقر على مختلف النقاط قوله أنّ العميد كرم "لم يعلن عن رغبة بالحصول على حقوقه" وذلك رداً على النقطة المتعلقة بعدم تمتعه Program to open blocked websites in 2012
أثناء تواجده في فرع المعلومات.
وفي الجلسة أيضاً، تحدث كرم عن الضغوط التي تعرض لها خلال فترة احتجازه في فرع المعلومات للاعتراف بأمور غير صحيحة، كاشفاً أنه كان يتعرض للضرب والتعذيب برنامج فتح المواقع المحجوبة 2012 كان يقول أنه بحاجة لاجراء عملية جراحية، كان يتعرض للضرب واللكمات. كما كشف أيضاً أنه حين طلب محامياً للدفاع عنه، قيل له أن فرع المعلومات لا يستقبل محامين. ومما كشفه أيضاً أنه حين طلب طبيباً للاشراف على حالته برنامج فتح المواقع المحجوبة 2012 ، لم يلبوا له الطلب إلا بعد مرور شهر على تقديمه علماً أن هذا الطبيب طلب ألف دولار كبدل عن المعاينة، لينزل إلى 500 دولار بفعل المفاوضات.
كرم كشف أيضاً خلال الجلسة أنه، وبتاريخ 29-7-2010، أي قبل نحو خمسة أيام من توقيفه في الثالث من آب، زار رئيس فرع المعلومات العقيد وسام الحسن بناء على طلبه حيث واجهه الأخير بلائحة اتصالات، قبل أن يؤجل الموضوع لمدة أسبوع كما قال له وكأنه يدعوه بشكل غير مباشر للهروب وهو ما لم يحصل.
وفي مجريات الجلسة أيضاً التي تركزت على عدم شرعية program to open blocked sites الأولية التي أجريت مع العميد كرم، أنكر الأخير وجود أي شخص يدعى رافي، لافتاً إلى أنه إختلق إسم رافي لمحاولة مسايرة فرع المعلومات، كذلك Program to open blocked websites in 2012
اللقاء الذي جمعه برافي في باريس، نافياً أن يكون اسم رافي يهودياً بل أرمنيا. كما أنه لفت إلى أنه اختلق كل هذه القصص تحت الضغط حتى أن المقهى الذي قال أن لقاء جمعه فيه بالمدعو رافي هو في الواقع غير موجود.
كما تحدث أيضاً عن خلاف شخصي بين فايز كرم ووسام الحسن، لافتاً إلى أنّ كرم كان قد زار اللواء الشهيد فرنسوا الحاج في وزارة الدفاع وكان حديث عن توريط فرع المعلومات للجيش في حرب نهر البارد وقد أبلغه الحاج أن القصة لم تنته هنا "وأن أحد قادة الأفواج سيُقتل" وهو ما نقله كرم للحسن "ما يعني أنّ وسام الحسن كان يعلم أن فرنسوا الحاج كان على علم أنّ أحد قادة الأفواج سيتعرض للاغتيال".
ومن مجريات الجلسة كما نقلها مراسل "النشرة" أيضاً أنّ محضر التحقيق الأولي لا يتضمن أي شيء عن فترة وجود العميد كرم في مستشفى نهر الباشق حيث طلب الخضوع لفحص مخبري وتم رفض طلبه.
يذكر أنّ عدداً من نواب تكتل "التغيير والاصلاح" حضروا الجلسة وهم نبيل نقولا، ميشال الحلو، زياد أسود، ناجي غاريوس، حكمت ديب وغسان مخيبر.


  المتقاعد فايز كرم بتأجيل البت بمذكرة كان كرم قد تقدم بها بواسطة وكيليه يطالبان فيها بابطال التحقيقات الأولية مع موكلهما.
وبالعودة إلى مجريات الجلسة كما نقلها مراسل "النشرة"، فقد بدأت بتلاوة رئيس المحكمة نزار خليل لرد مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على الدفوع الشكلية التي كان قد تقدم بها وكيلا كرم لابطال التحقيقات. والملفت في ردّ صقر على مختلف النقاط قوله أنّ العميد كرم "لم يعلن عن رغبة بالحصول على حقوقه" وذلك رداً على النقطة المتعلقة بعدم تمتعه بحقوقه أثناء تواجده في فرع المعلومات.
وفي الجلسة أيضاً، تحدث كرم عن الضغوط التي تعرض لها خلال فترة احتجازه في فرع المعلومات للاعتراف بأمور غير صحيحة، كاشفاً أنه كان يتعرض للضرب والتعذيب وحين كان يقول أنه بحاجة لاجراء عملية جراحية، كان يتعرض للضرب واللكمات. كما كشف أيضاً أنه حين طلب محامياً للدفاع عنه، قيل له أن فرع المعلومات لا يستقبل محامين. ومما كشفه أيضاً أنه حين طلب طبيباً للاشراف على حالته الصحية، لم يلبوا له الطلب إلا بعد مرور شهر على تقديمه علماً أن هذا الطبيب طلب ألف دولار كبدل عن المعاينة، لينزل إلى 500 دولار بفعل المفاوضات.
كرم كشف أيضاً خلال الجلسة أنه، وبتاريخ 29-7-2010، أي قبل نحو خمسة أيام من توقيفه في الثالث من آب، زار رئيس فرع المعلومات العقيد وسام الحسن بناء على طلبه حيث واجهه الأخير بلائحة اتصالات، قبل أن يؤجل الموضوع لمدة أسبوع كما قال له وكأنه يدعوه بشكل غير مباشر للهروب وهو ما لم يحصل.
وفي مجريات الجلسة أيضاً التي تركزت على عدم شرعية التحقيقات الأولية التي أجريت مع العميد كرم، أنكر الأخير وجود أي شخص يدعى رافي، لافتاً إلى أنه إختلق إسم رافي لمحاولة مسايرة فرع المعلومات، كذلك أنكر اللقاء الذي جمعه برافي في باريس، نافياً أن يكون اسم رافي يهودياً بل أرمنيا. كما أنه لفت إلى أنه اختلق كل هذه القصص تحت الضغط حتى أن المقهى الذي قال أن لقاء جمعه فيه بالمدعو رافي هو في الواقع غير موجود.
كما تحدث أيضاً عن خلاف شخصي بين فايز كرم ووسام الحسن، لافتاً إلى أنّ كرم كان قد زار اللواء الشهيد فرنسوا الحاج في وزارة الدفاع وكان حديث عن توريط فرع المعلومات للجيش في حرب نهر البارد وقد أبلغه الحاج أن القصة لم تنته هنا "وأن أحد قادة الأفواج سيُقتل" وهو ما نقله كرم للحسن "ما يعني أنّ وسام الحسن كان يعلم أن فرنسوا الحاج كان على علم أنّ أحد قادة الأفواج سيتعرض للاغتيال".
ومن مجريات الجلسة كما نقلها مراسل "النشرة" أيضاً أنّ محضر التحقيق الأولي لا يتضمن أي شيء عن فترة وجود العميد كرم في مستشفى نهر الباشق حيث طلب الخضوع لفحص مخبري وتم رفض طلبه.
يذكر أنّ عدداً من نواب تكتل "التغيير والاصلاح" حضروا الجلسة وهم نبيل نقولا، ميشال الحلو، زياد أسود، ناجي غاريوس، حكمت ديب وغسان مخيبر.


Program to open blocked websites in 2012

program to open blocked sites

هناك تعليق واحد: