علاج الحب , ماهو علاج الحب
قتلت دوريات أمن علاج الحب بمركز المثلث بوادي الدواسر أمس شخصا في العقد الثالث من عمره كان متنكرا بزي نسائي، بعد أن أشهر سلاحا ناريا كان يخفيه في عباءته النسائية عليهم.
واشتبهت دوريات أمن الطرق في سيارة كورلا يستقلها شاب وامرأة وعند طلب هوياتهما، أشهر الشخص المتنكر بالملابس النسائية مسدسا، فبادره رجال الأمن علاج الحب النار عليه، مما أدى إلى إصابته حيث نقل على إثرها إلى مستشفى السليل ولفظ أنفاسه في الطوارئ، فيما تم التحفظ على قائد علاج الحب ويبلغ من العمر 17 عاما، كما فرضت الجهات الأمنية طوقا على السيارة.
وعلمت "الوطن" من مصادرها أن فريق عمل من وزارة الداخلية وصل إلى مطار وادي الدواسر لمعاينة موقع الحادث والسيارة، في الوقت الذي قال فيه المتحدث الرسمي للوزارة اللواء منصور التركي: إن الحادث محل متابعة الجهات الأمنية، وقال: "إنه أثناء استيقاف سيارة يستقلها رجل وامرأة في نقطة تفتيش المثلث بمحافظة وادي الدواسر مساء أمس، وعند استكمال إجراءات التحقق من الهوية ترجل من كان متخفيا بزي امرأة وبادر بإطلاق النار علاج الحب التعامل معه من قبل رجال الأمن المتواجدين في الموقع، ونتج عن ذلك مقتل المعتدي والقبض على مرافقه، وبفضل من علاج الحب 2011 لم علاج الحب أي من رجال الأمن"، مضيفا: أنه سيتم إصدار بيان صحفي في وقت لاحق حال توفر مزيد من التفاصيل.
من جانبه، أكد مدير مستشفى محافظة علاج الحب العام ماجد الحابي في تصريح إلى "الوطن" أن مستشفى السليل استقبل رجلا مصابا مرتديا ملابس نسائية ولقي حتفه بعد علاج الحب 10 دقائق من وصوله إلى قسم الطوارئ، وتم إدخال الجثة ثلاجة علاج الحب لحين انتهاء كافة الإجراءات".
قتلت دوريات أمن علاج الحب بمركز المثلث بوادي الدواسر أمس شخصا في العقد الثالث من عمره كان متنكرا بزي نسائي، بعد أن أشهر سلاحا ناريا كان يخفيه في عباءته النسائية عليهم.
واشتبهت دوريات أمن الطرق في سيارة كورلا يستقلها شاب وامرأة وعند طلب هوياتهما، أشهر الشخص المتنكر بالملابس النسائية مسدسا، فبادره رجال الأمن علاج الحب النار عليه، مما أدى إلى إصابته حيث نقل على إثرها إلى مستشفى السليل ولفظ أنفاسه في الطوارئ، فيما تم التحفظ على قائد علاج الحب ويبلغ من العمر 17 عاما، كما فرضت الجهات الأمنية طوقا على السيارة.
وعلمت "الوطن" من مصادرها أن فريق عمل من وزارة الداخلية وصل إلى مطار وادي الدواسر لمعاينة موقع الحادث والسيارة، في الوقت الذي قال فيه المتحدث الرسمي للوزارة اللواء منصور التركي: إن الحادث محل متابعة الجهات الأمنية، وقال: "إنه أثناء استيقاف سيارة يستقلها رجل وامرأة في نقطة تفتيش المثلث بمحافظة وادي الدواسر مساء أمس، وعند استكمال إجراءات التحقق من الهوية ترجل من كان متخفيا بزي امرأة وبادر بإطلاق النار علاج الحب التعامل معه من قبل رجال الأمن المتواجدين في الموقع، ونتج عن ذلك مقتل المعتدي والقبض على مرافقه، وبفضل من علاج الحب 2011 لم علاج الحب أي من رجال الأمن"، مضيفا: أنه سيتم إصدار بيان صحفي في وقت لاحق حال توفر مزيد من التفاصيل.
من جانبه، أكد مدير مستشفى محافظة علاج الحب العام ماجد الحابي في تصريح إلى "الوطن" أن مستشفى السليل استقبل رجلا مصابا مرتديا ملابس نسائية ولقي حتفه بعد علاج الحب 10 دقائق من وصوله إلى قسم الطوارئ، وتم إدخال الجثة ثلاجة علاج الحب لحين انتهاء كافة الإجراءات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق